صفوها أنتم بما شئتم .. فلا أعرف لها وصف محدد، أنا فقط أريد أن أعبر عن ذاتي.

٢٠٠٧-١١-٠٤

عيد الحب






اليوم عيد الحب حيث يحتفل المحبين معا ً بعيدهم


و قد خلدوا ذكري القديس فالنتين الذي دفع حياته ثمنا ً لأن يستمر كل محب مع من أحب حتي لو كان الذي فرق بينهم هو القانون و القوة




اليوم يملأ المحبين الدنيا بالسعادة و يخرجون الي الشوارع و قد اعلنوا بصراحة عن عشقهم و اليوم ينزوي في الركن البعيد كل الخائبين و كل من لم يحالفهم الحظ بعد ليكونوا من المحبين


هل العام القادم سأجهز هدية و استقبل هدية في هذا اليوم


أم سأنعاه كهذا العام و كل الأعوام الماضيات ؟

هناك ٤ تعليقات:

pakauko يقول...

الامم المتخلفة تميل الي تقليد الامم الاكثر منها تخلفا لوعاش ابن خلدون في ايامنا هذه لوضع تللك القاعدة

كاتنا نيلة بنقلد اي حاجة زي الهبل

بس ف الحقيقة مش عارفين معني الحب
ولاعارفين نعيشه
عشان دماغنا اتفرمتت بثقافة جديدة متخلفة
ومعني الحب نفسه بقي ملوث ومشوش

غير معرف يقول...

يا عزيزي .. انا لا اعتقد مثلك ان الاحتفال بعيد للحب هو تعبير عن التخلف الذي وصلنا اليه كما اني لا اعتقد ان بن خلدون لم يكن يقصد بهذه العبارة التعميم خاصة اذا تذكرت معي ان تعبير الفربين عن مشاعر الحب هو من الاشياء التي تعلموها من العرب و من الشرق و الشعر الرومنسي الاوربي مثلا متأثر بالاشعار العربية في هذا الصدد .

اتفق معك في اننا لم نعد نعرف كيف نحب و اعتقد ان سبب ذلك هو اننا اصبحنا نفتقد القدرة علي ان ننظر للجانب الجمالي و المضئ من كل شئ اصبح ما يشغلنا فقط هو الجانب المظلم و الاسود .

مصطفى محمود يقول...

الاول مساء الفل :

انا جاى امسى علييك ...لان حقيقى مدونتك رائعة وانا بعشق اللوحات اللى عندك دى .

بخصوص عيد الحب بقى / انا كنت قبل سنة تقريبا بتريق على الناس اللى بتحب وبتشترى دباديب لكن بعد ما ارتبطت عرفت لية الناس بتبقى سعيدة اوى فى اليوم دة وبتضايق لما الاقى حد بيضايقهم . سبحان مغير الاحوال!!

غير معرف يقول...

ازيك يا مصطفي
شكرا يا ريس ع التعليق
شفت بقي ان الحب بيصنع المعجزات
يخليك تحب اللي مكنتش تحبه

السنة الجاية باذن الله انضم لقافلة
الناس بتوع عيد الحب
اصل - شكلي - بحب جديد
و غارق في بحر الحب لشوشتي

صاحب الشطحات

صورتي
باحث عن الحقيقة،حقيقتي،وحقيقة كل شئ،متناقض،ربما،ناقد لكل ما حولي،أكيد،أتطلع للسمو لكني ملتصق بالأرض.



الشتم لغة العجزة